مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

57 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

    إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • رونالدو يتقدم بطلب لجمهور النصر عشية مواجهة الهلال

    رونالدو يتقدم بطلب لجمهور النصر عشية مواجهة الهلال

  • مصر.. ثلاثي الزمالك يصل القاهرة بعد انتهاء أزمة الإمارات

    مصر.. ثلاثي الزمالك يصل القاهرة بعد انتهاء أزمة الإمارات

سلاح العقوبات الأمريكي!

فصول سلاح العقوبات الاقتصادية الأمريكية القديم الجديد مستمر.

تستخدم واشنطن هذا السلاح في حالات وعلى مراحل مختلفة بغية تحييد الخصوم السياسيين أو معاقبة هذه الدولة أو تلك. لكن عندما نتحدث عن عقوبات أمريكية ضد دولة كروسيا فالأمر يختلف.

علاقة الولايات المتحدة بروسيا وصلت اليوم إلى مراحل متدنية في ظل عقوبات تتجدد، وتختلف في الوقت نفسه ذرائعها.

شرارتها الأولى كانت في عهد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وبعد الانقلاب الدامي الذي جرى في أوكرانيا بدعم غربي والذي تطور إلى أزمة مسلحة وحرب أهلية، وعودة القرم إلى روسيا في 21 مارس من العام ألفين وأربعة عشر.

تحت هذه الحجة فرضت واشنطن عقوبات اقتصادية استهدفت أشخاصا مقربين من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وكذلك مصرف /روسيا/ ودفعت زعماء الاتحاد الأوروبي للتفكير بعقوبات مماثلة. في ديسمبر 2016  طوى أوباما صفحة ولايته الثانية بفرض عقوبات جديدة على روسيا وكانت حجته هذه المرة أن روسيا تدخلت في مسار الانتخابات الأمريكية ما أدى إلى وصول ترامب إلى كرسي البيت الأبيض.

اتهامات يرى مراقبون أنها ولدت من رحم المعترك الحزبي والانتخابي في بلاد الديمقراطية الخلاقة.

في مارس آذار من العام 2017 تعلن واشنطن عن حزمة عقوبات جديدة تزامنت مع الانتخابات الرئاسية في روسيا

استهدفت أبرز أجهزة  الاستخبارات الروسية و19 شخصية والتهمة هي ذاتها محاولة التأثير على نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية في2016  والضلوع في هجومين معلوماتيين منفصلين.

بعدها تضع السلطات الأمريكية في النهاية يدها على عقارات كانت تستخدمها البعثة الدبلوماسية الروسية في الولايات المتحدة في تصعيد دبلوماسي خطير.

في يوليو تموز من العام الماضي وعلى هامش قمة العشرين التقى ترامب للمرة الأولى بالرئيس بوتين. أحدث اللقاء ضجة إعلامية كبيرة لأنه تعدى الوقت المخصص له بساعة ونصف واستثمر الأمر في الداخل الأمريكي السياسي وأخذ درجة التحديات الدولية.

في السادس من أبريل نيسان تعلن الخزانة الأمريكية عن حزمة عقوبات جديدة تدخل 24 شخصية روسية و14 شركة في قائمة سميت القائمة السوداء.

في أغسطس آب 2017  يوقع  ترامب مرغما على الأكثر على حزمة عقوبات جديدة لوصفه إياها بالمعيبة وأنها تتعدى صلاحياته لكنه أقرها للحفاظ على وحدة الصف الأمريكي وسميت حينها قانون محاربة أعداء أمريكا.

العقوبات استهدفت قطاع الطاقة الروسي بمنع الشركات الغربية من التعامل مع الشركات الروسية لتطوير حقول النفط والغاز وبيع أو نقل هذه التكنولوجيا إلى روسيا.

في منتصف شهر مارس/ آذار من العام 2018 عادت الخزانة الأمريكية لتوسع العقوبات لتشمل خمس مؤسسات روسية وتسعة عشر شخصا جديدا.

من أبرزها وكالة أبحاث الانترنت الروسية التي اتهمها فريق التحقيق الأمريكي برئاسة روبرت مولر بالتدخل في الانتخابات عبر نشر تعليقات استفزازية على مواقع التواصل الاجتماعي.

تبقى لعبة العقوبات الأمريكية تمثل تهديدا كبيرا ليس لاقتصادات العالم فحسب بل ولنسيج السياسة الدولية ككل، فيما تعتبرها  واشنطن الأمل الأخير لها في الحفاظ على عالم القطب الواحد الذي يرفضه الجميع اليوم.

 

التعليقات

أردوغان يعلق على أول خطاب لخليفة نصر الله ويحذر من طوق نار خطير (فيديو)

انسحبوا.. زيلينسكي يوضح وضع قواته على الجبهة بسبب النقص الحاد بالأفراد

لافروف يصف "خطة النصر" لزيلينسكي بالفصام

الدفاع الروسية: تحييد 2230 جنديا أوكرانيا خلال يوم وتحرير بلدة جديدة في دونيتسك

موسكو تعلق على تجميد جبهات القتال ضد قوات كييف وطروحات تكرار سيناريو اتفاقيات مينسك

نيبينزيا: زيلينسكي غاضب من انتقال الأوكرانيين إلى المناطق الروسية الجديدة

أمين عام حزب الله: لم يطرح أي مشروع لوقف النار.. نتنياهو نجا هذه المرة وسنستمر في خطة الحرب