Stories
-
الدقيقة 91
RT STORIES
زوجة التركي تجالهان أوغلو تشعل معركته مع زميله في إنتر ميلان (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مفاجأة.. ميدو يعلن رحيله عن منصبه في الزمالك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد حصد أكثر من 11 مليون دولار في مونديال الأندية 2025.. الترجي التونسي يتلقى ضربة موجعة من "فيفا"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مونديال الأندية 2025.. العواصف الرعدية تهدد مواجهة ريال مدريد ويوفنتوس اليوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سبارتاك يعلن تعاقده مع المهاجم المخضرم زابولوتني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"إهداء لولي العهد".. الوليد بن طلال يعلق على مفاجأة الهلال أمام مانشستر سيتي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد حادث المولودية.. قرارات صارمة من الاتحاد الجزائري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ليفربول يفجر مخاوف الهلال السعودي بتحرك مفاجئ
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وسام أبو علي يصدم الأهلي المصري بعد رفضه بيعه
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"الأخطبوط" بونو كلمة سر الهلال.. وإنجاز تاريخي غير مسبوق في مونديال الأندية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إنزاغي يتوجه للاعبي الهلال بطلب خاص بعد الفوز على السيتي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعبة تنس ترفض اللعب حتى إخراج مشجع "خطير" في ويمبلدون
#اسأل_أكثر #Question_Moreالدقيقة 91
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
أول تعليق لترامب على تقدم القوات الروسية في مقاطعة سومي الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الاتحاد الأوروبي يمول تسليح أوكرانيا من عائدات الأصول الروسية المجمدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل شاب وإصابات بهجوم مسيرات أوكرانية على لوغانسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد تحرير الجيش الروسي لأراضي جمهورية لوغانسك الشعبية.. ما الذي نعرفه عنها؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
3 قتلى وعشرات الجرحى بهجوم مسيرات أوكرانية على مدينة إيجيفسك الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس الوزراء الأوكراني يعترف بأن تجميد الأصول الروسية غير قانوني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأمن الروسي: أوكرانيا تستخدم الأسلحة الكيميائية بشكل ممنهج في منطقة العملية العسكرية الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأمن الروسي يعثر على قنابل كيميائية أوكرانية للطائرات المسيرة في جمهورية دونيتسك (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
"هآرتس": صفقة إنهاء الحرب على قطاع غزة قد تتضمن "مكافآت سياسية" لإسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلنا بغزة: مقتل 27 فلسطينيا منذ الفجر بنيران الجيش الإسرائيلي بينهم 12 من منتظري المساعدات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يحذر الوزراء من أن استمرار القتال في غزة يعرض الأسرى للخطر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: هاجمنا أكثر من 140 هدفا في غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
فيديوهات
RT STORIES
روسيا تسلم الهند فرقاطة صاروخية "تامال" أثناء المراسم في كالينينغراد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جسم مضيء يظهر في سماء تل أبيب بعد اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة القبض على عاملين في مجلة ليمان الساخرة بإسطنبول بعد نشر رسم كاريكاتيري مسيء للنبيين محمد وموسى
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رجل يقفز من سفينة سياحية لإنقاذ ابنته التي سقطت في المحيط
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إجلاء العشرات جراء انهيارات طينية تجتاح جبال الألب النمساوية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جرحى وتسرب للديزل إثر خروج قطار أمريكي عن القضبان في ويسكونسن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لتدمير 3 كيلومترات من أنفاق تابعة لحماس في خان يونس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بكين تستضيف أول مباراة كرة قدم بين روبوتات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بزشكيان يحضر مراسم تأبين رئيس أركان الجيش الإيراني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول طائرة من النمسا واليونان تهبط في مطار دمشق بعد سنوات من التوقف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سحابة عملاقة متدحرجة تفاجئ السياح في البرتغال
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
شاهد.. ملاكمة تشارك تدخين الفيب مع غوريلا
RT STORIES
شاهد.. ملاكمة تشارك تدخين الفيب مع غوريلا
#اسأل_أكثر #Question_More
الأزهر يصدر بيانا بعد مقتل الظواهري ويكشف عن مفاجأة
قال مرصد الأزهر في مصر أنه تابع ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي من أخبار تصدر أن أيمن الظواهري عمه أو جده كان شيخا للأزهر، وهو أمر قد يستغله البعض للمز الأزهر الشريف من طرف خفي.


هل كانت تصفية الظواهري مفاجأة لطالبان أم أنها ضمن صفقة سرية مع واشنطن؟
وأوضح الأزهر أن: "هذا ما دفعنا إلى عقد تلك المقارنة التي يُظلم فيها الشيخ الظواهري حين يوضع في جملة واحدة مع هذا الإرهابي الدموي، فهذا إدعاء غير حقيقي ولا يمت للواقع بصلة".
وتابع المرصد: "أيمن الظواهري اسمه: أيمن محمد ربيع مصطفى عبدالكريم الظواهري، ولد عام 1951م، في حين أن الإمام الأكبر اسمه كاملًا هو: محمد الأحمدي إبراهيم الظواهري مولود عام 1878م، وعلى ذلك يظهر أن الشيخ الظواهري ليس عمّه قطعا، ويظهر من الاسم أنه أيضا ليس ضمن أجداده؛ إذ لو كان جده لوجد اسمه ضمن أحد أجداد أيمن الظواهري، بل إن الشيخ الظواهري مات قبل ولادة أيمن الظواهري بأكثر من خمس سنوات، إذ توفي الشيخ الأحمدي عام 1944م، أي ليس هناك اتصال زماني ولا مكاني به من قريب أو بعيد، فقط مسمى العائلة، وهذا لا يسيء للإمام الظواهري فكم من عائلة صالحة خرج منها فرع عاق أساء إلى عراقتها وجعل اسمها وصمة في جبين التاريخ".
وتابع المرصد: "إن وجود أبي لهب لا يسيء إلى بني هاشم وهم آل بيت سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حتى وإن نشأ في نفس البيئة التي تربى فيها أبو طالب وحمزة والعباس، غير أن عبد العزى بن عبد المطلب (أبو لهب) شذ عن قيم هؤلاء وقيم والده الحكيم عبد المطلب، وهذا لا يسيء أبدًا إلى أسرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل إن القرآن الكريم ضرب مثلًا لأزواج الأنبياء كيف أنهم كفروا بالله ورسله، وساعدوا على الكفر والفحش كما ذكر في قوله تعالى: "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ ۖ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ" [سورة التحريم: 10]. إن الهدف هنا ليس الدفاع عن الشيخ الأحمدي الظواهري أو تبرئة ساحة الجامعات المصرية من هذا الإرهابي فهي لا تحتاج إلى ذلك؛ إذ الإسهامات العلمية لذلكم الإمام وتلكم الجامعات شاهدة على الاعتدال والعالمية، وإنما المقصود هنا تسليط الضوء على منهجين مختلفين وإن اتحدا في المسمى إلا أنهما اختلفا في الطريق والهدف".
وتابع: "تتلمذ على يد الشيخ محمد عبده، وقرأ أمهات كتب الفلسفة، حصل على شهادة العالمية عام 1899م، كان مالكي المذهب، أشعري المعتقد، صوفي المشرب، حيث سلك الطريق الشاذلي، ثم تحول إلى النقشبندية على يد الشيخ جودة إبراهيم، كما تعلم على يد لفيف من علماء الأزهر الأفذاذ مثل الشيخ: أحمد الرفاعي الفيومي، والشيخ الأنبابي، والشيخ عبد الرحمن فودة الحنفي.[ينظر: جمهرة علماء الأزهر، 5/7]".
وأشار الأزهر أن هذا يعبر عن المنهج الأزهري الذي يخرج عالمًا وسطيًّا منضبطًا بوسطية الإسلام ومنهجه السمح بعيدًا عن العنف والإرهاب، إذ أشعرية العقيدة، ومذهبية الفقه، وصوفية السلوك، جعلت منه عالمًا ربانيًّا ينظر إلى الكون باتزان؛ فيلبي احتياجاته الدينية، ولا يفتعل المشكلات أو يخترع المشاكل الفكرية أو العسكرية.
ونوه بأن هو ما رأيناه في سيرة الشيخ الظواهري عام 1926م حين عقد مؤتمر الخلافة، إذ كان الشيخ الظواهري جريئًا حين اقترح انفضاض المؤتمر على غير قرار؛ لأنه لم يتكامل فيه تمثيل الأمم الإسلامية، فانفض المؤتمر، ولم يقل بوجوب إقامة خلافة على النظام الذي أعلن عن سقوطها قبل عامين فقط من انعقاد المؤتمر.
واستكمل المرصد: "فانظر كيف يتعامل العلماء الأفذاذ مع مسألة من أساسيات مسائل الفكر المتطرف؟! ولا يخفى على أحد النهضة العلمية التي حدثت في الأزهر الشريف إبان توليه مشيخة الأزهر في المدة من أكتوبر عام 1929م إلى شهر أبريل من عام أبريل 1935م ففي عهده أنشئت جامعة الأزهر على النظام الحديث وأُصدرت مجلة الأزهر، وله العديد من المؤلفات التي تؤكد على قدمه الراسخ في العلم ومنهجه المنضبط في الإصلاح، منها: العلم والعلماء، ورسالة الأخلاق الكبرى، وخواص المعقولات، وصفوة الأساليب وغيرها".
وأشار المرصد إلى إن: "العالم الأزهري يسعى إلى التعمير والبناء والإصلاح الدائم، وتيسير الأمور على الناس، والمحافظة على ثوابت الدين ضد المغرضين الذين يريدون أن يسحبوه إلى السياسة سحبًا، أو يجعلوه ركعات تؤدَّى في المسجد وفقط".
وتابع: "إن أول ما يطالعنا في حياة الظواهري وقبل حتى تخرجه من الجامعة هو انضمامه إلى جماعة الجهاد الإسلامي عام 1973م، فقد كان عضوًا في خلية سرية حتى قبض عليه عام 1981م، وهذا مكمن الخطر وبداية الانحراف لأي أحد، وهو أن ينضم إلى جماعة أو حزب له أفكار متطرفة أو رؤى هدامة، تقوم على الإفساد والتغيير بقوة السلاح. وبعد أن أُفرج عنه سافر إلى المملكة العربية السعودية للعمل بإحدى المستشفيات، ولكنه تخلى عن تخصصه ومجاله، فترك الطب، وسافر إلى باكستان ومنها إلى أفغانستان، حيث التقى أسامة بن لادن، وأصبح أحد قيادات تنظيم القاعدة الإرهابي".
وقال المرصد: "هنا لا بد أن نقف عند عامل مهم آخر وهو أن تخلي الإنسان عن تخصصٍ يجيده إلى تخصص آخر لا يجيده ولا يحسنه كفيل بأن يجعله يخسر كلا التخصصين، ويضر أكثر مما ينفع، فالظواهري الطبيب أراد أن يكون عالم دين، فتكونت لديه قناعات غير منضبطة، ومعلومات غير صحيحة، جعلت منه الظواهري الإرهابي، الذي قال في كتابه (الحصاد المر): "إن الحكام الحاكمين لبلاد المسلمين بغير ما أنزل الله وبالقوانين الوضعية هم كفار مرتدون يجب الخروج عليهم وخلعهم..، وإن الديمقراطية شرك بالله". إن الكلام في هذا الشأن ينبغي أن يكون من اختصاص علماء الدين الثقات من أمثال الشيخ الأحمدي الظواهري، والشيخ محمد عبده، والمراغي، وشلتوت، والطيب، وليس الظواهري ولا ابن لادن ولا البغدادي أولئك المتطرفون الذين ليس لديهم من التأهيل العلمي الصحيح ما يضمن لهم أن يقولوا: إن الإسلام لا يرضى الديموقراطية أو يكفر العالم أجمع".
ونوه بأن: "الأمر الآخر شديد الخطورة هو قضية الأصدقاء والصحبة، فالظواهري تغير كثيرًا بعد لقائه وصحبته لابن لادن، لذا فلا بد من مراعاة قضية الصحبة بالنسبة لشبابنا وتفقد أصدقائهم، فالمرء على دين خليله كما قال صلى الله عليه وسلم. إن تلك المقارنة الظالمة التي عقدناها هنا والتي ضمت علمًا من أعلام العلم والأزهر (الظواهري الإمام)، وأحد الإرهابيين المجرمين (الظواهري) من أصحاب الفكر المنحرف قد تطول لتشمل كافة الجوانب الحياتية لشخصين يحملان نفس اسم العائلة، ويبقى أن الهدف هو أن نستوعب الدرس ونستقرئ التاريخ ونحلل الأحداث حتى نستفيد مما سبق؛ فنغلق الطريق أمام كل ظواهري إرهابي، ونفسح المجال لكل ظواهري إمام".
المصدر: مرصد الأزهر
التعليقات